

صحافة " التعريص " تواصل نفاقها الرخيص للنصارى
جريدة " صوت الأمة " تنشر حواراً مع الخنزيرة الزانية " ناهد متولى " وتصفها بأنها " أعلى المتنصرات صوتاً فى الخارج " ولو صدقت الجريدة لأسمتها " أكثر من مارست البغاء مع عبده زمارة " !
كيف تنشر جريدة مصرية حواراً لزانية تسب النبى الأعظم وتقذف السيدة عائشة بالإفك والبهتان ؟
رغم أن الحوار صدم مشاعر المسلمين إلا أنه فضح تلك العاهرة التى تدعى أنها كانت مسلمة وتنصرت
جريدة " صوت الأمة " تنشر حواراً مع الخنزيرة الزانية " ناهد متولى " وتصفها بأنها " أعلى المتنصرات صوتاً فى الخارج " ولو صدقت الجريدة لأسمتها " أكثر من مارست البغاء مع عبده زمارة " !
كيف تنشر جريدة مصرية حواراً لزانية تسب النبى الأعظم وتقذف السيدة عائشة بالإفك والبهتان ؟
رغم أن الحوار صدم مشاعر المسلمين إلا أنه فضح تلك العاهرة التى تدعى أنها كانت مسلمة وتنصرت
بقلم / محمود القاعود
فاجأتنا جريدة " صوت الأمة " المصرية فى عددها الصادر بتاريخ 10/9/2007 م ، بنشرها لحوار مع العاهرة القبيحة المسماة " ناهد محمود متولى " والتى تتدعى أنها تنصرت وتركت الإسلام ، وتُريد استخراج بطاقة هوية رسمية تُثبت فيها ديانتها النصرانية الجديدة !.
وناهد متولى لمن لا يعلم عاهرة تتمتع بوجه قبيح ينم عن مخ أقبح وسلوكيات أكثر قبحاً ، اشتهرت بممارسة البغاء ، وتم القبض عليها فى قضايا دعارة عديدة ، ادعت أنها تنصرت ، استطاعت الفرار إلى هولندا ، لتمارس هناك الدعارة دون أى قيود ، ولتسب الإسلام وتطعن فى عرض النبى صلى الله عليه وسلم ولتسقط فحشها وتاريخها المشين على الإسلام .
جعلها النصارى فلتة زمانها وصاروا يدعونها ب " ماما ناهد " وأسسوا لها غرف حوارية بالإنترنت ، ومواقع باسمها لتسب وتزدرى الإسلام بكل قبيح ومنكر .
المؤسف أن تأتى جريدة مصرية تمول بأموال المسلمين لتستضيف تلك الخنزيرة الزانية ذات المنظر القبيح الذى " يقطع الخلف " كما يقولون لتظهر فى مظهر المضطهدة المناضلة المظلومة !!
لقد قلنا مرارً وتكراراً أن مجموعة الصحفيين الذين يعملون فى مصر ماهم إلا مجموعة من الجهلاء وخريجى جلسات المصاطب وحكاوى القهاوى والفبركة ؛ ومن أجل ذلك تطفح كتاباتهم بمالا يخطر على قلب بشر .
فلو أن المحررة المجرمة التى أجرت حواراً مع تلك الزانية تعلم جرائمها بحق الإسلام لما أقدمت على ذلك ، ولكن يزول العجب حينما نعلم أن نصارى مصر يُلقون بالورق الأخضر على أدعياء الصحافة ليروّجوا لهم ويكتبوا عنهم ويجروا لقاءات معهم ويُفردوا لهم صفحات عديدة تهتف بحياتهم وتظهر عبقريتهم وبطولتهم .
لقد كان هذا الحوار بمثابة صدمة لجميع المسلمين ، إذ كيف تُفرد صفحة فى جريدة منتشرة لزانية عاهرة تطاول على أشرف خلق الله وتقذف السيدة عائشة بالإفك والبهتان ؟؟
كيف تجرى الجريدة حواراً مع خنزيرة حقيرة لم تبرع إلا فى الدعارة لتتحدث عن نفسها وعن قصة تنصرها المزعومة ؟؟
كيف ... وكيف ... وكيف ؟؟ أسئلة جواباها عند الذين يُسرحون أدعياء الصحافة .
وكما هى عادت تلك الخنزيرة الحلوفة ، فقد حكت قصة تنصرها المزعومة وكيف أن المسيح جاءها فى المنام وأن والدها كان يعمل " لواء شرطة " !!وأن زوجها كان يعمل وكيل وزارة الأوقاف " التى ادعت سابقاً أن اسمها " وزارة الأزهر" " !!
تقول الخنزيرة الزانية :
(( وصل الأمر فى أوائل التسعينيات وأواخر الثمانينيات إلى حد مناقشة موضوع تنصرى فى مجلس الشعب ثم تناولته الصحف وأشاعوا كذباً أننى على علاقة عاطفية بشاب مسيحى وكان هذا على لسان وزير الداخلية فى ذلك الوقت فى مجلة المصور وطبعاً كل هذا مناف للحقيقة فأنا من مواليد 42 وكان عندى فى ذلك الوقت 47 سنة وكيف أحب وأنا فى هذا السن وحينما وجدت أكثر من 11 شخصاً تم القبض عليهم حاولت الهرب فذهبت إلى أحد الكهنة الذى وجهنى إلى شخص يعمل فى سجل مدنى منوف واسمه فرج حليم قزمان فأصدر لى بطاقة عائلية باسم فيبى عبدالمسيح صليب لكى أتمكن من الخروج من مصر وتسبب ذلك فى الحكم على أحد الكهنة بالسجن 3 سنوات جزاء هذا التزوير وقد ساعدنى هذا الكاهن فى الحصول على " فيزا " لهولندا .))
هذه هى تصريحات الخنزيرة الزانية ومن خلالها نكتشف أنها زانية كذابة لا تستحى من فجورها وعهرها ، فتدعى أنهم أشاعوا أنها على علاقة بشاب نصرانى والحقيقة أن الداخلية أفرجت عن المحاضر التى حُررت لها فى أقسام الشرطة بتهمة الدعارة ، خاصة قضيتها الشهيرة مع المدعو " عبده زمارة " الذى كان يزنى بها .وقضيتها مع مدرس التربية الرياضية بمدرسة حلمية الزيتون ومع مدرس العلوم ومع آخرين فوق الحصر لا يعلم عددهم إلا الله ، وبعد ذلك تأتى الخنزيرة الزانية لتتساءل كيف تقيم علاقة عاطفية وهى فى ال 47 من عمرها ؟!
أرأيتم بجاحة أكثر من ذلك ؟
خنزيرة تقيم علاقات جنسية مع طوب الأرض وتستنكر أن يقول أحد أنها أقامت علاقة عاطفية مع شاب !!!
الزانيات لا يحتاجن إلى سن معينة لممارسة البغاء ، فالزانية تمارس البغاء ولو فى الألف من عمرها .
وتصرح الخنزيرة بأنها قامت بتزوير بطاقة هوية عن طريق قس محتال يعمل فى التزوير ، وقالت أن تاريخ ميلادها هو 1942م ، وهو ما يُثبت أنها كاذبة هذا إن سلمنا بصحة قصتها الهزلية التى حكتها .
ففى البطاقة المدون بها تاريخ الميلاد 1942م نجد العجب العجاب
1- تاريخ صدور البطاقة هو العام 1972 ، وفى أعلى البطاقة مكتوب " الجمهورية العربية المتحدة " ، ومعروف لطلاب المرحلة الابتدائية أن الجمهورية العربية المتحدة هو اسم للوحدة التى قامت بين مصر وسوريا من العام 1958م وحتى العام 1961م ، وبحسب المكتوب فى بطاقة هوية الخنزيرة الزانية يُفترض أن الوحدة استمرت 11 سنة بعد انفصالها !!
2- هذه البطاقة هى أول بطاقة من نوعها فى التاريخ ، حيث أن إنتهائها يبدأ قبل صدورها بخمس سنوات !!! فتاريخ الصدور 1972م وتاريخ الانتهاء 1967م !!!!!
3- تاريخ الميلاد مكتوب بالأرقام ، وهذا مخالفة لما جرى عليه حال البطاقات الورقية التى يُكتب فيها التاريخ بالأحرف مثال بطاقة الخنزيرة الزانية ، فبدلاً من 12/6/1942م يُكتب ( اثنى عشر ستة ألف وتسعمائة واثنان وأربعين )
هذه بعض الملاحظات على تلك البطاقة المزورة والتى تُثبت كذب تلك الحنزيرة الزانية ، وقد قام بعض الأخوة الكرام فى المنتديات بإثبات أن تلك الخنزيرة نصرانية بشهادة بطاقة الهوية وشهادة الميلاد ، إلا أن الخنزيرة تدعى أن تلك البطاقة مزورة ، وبالرجوع إلى البطاقة التى تقول بصحتها نكتشف أنها أيضاً مزورة ، فأين الحقيقة ؟؟
وتواصل الخنزيرة الزانية هذيانها فتدعى بأن عهر جسدها الذى أثر على فكرها فجعلها تطعن الإسلام بالفحش والقذر ماهو إلا وجهة نظر !!
تقول :
(( أما عن اتهامى بأننى أزدرى الدين الإسلامى فذلك غير صحيح لأن ما أقوله وأكتبه على الانترنت يُعبر عن وجهة نظرى ولم أتقاض أى أموال من أى جهة لأفعل هذا ))
وتبدو الهلوسات واضحة فى كلمات الخنزيرة الزانية ، فما تقوله لا يُمثل وجهة نظر بل وجهة عاهرة شبقة تُريد أن تمارس البغاء .
وعلى طريقة يكاد المريب يقول خذونى تدعى بأنها لا تتقاضى أى أموال من أى جهة !!وفى هذا القول أكبر دليل على أنها عاهرة تقوم بعمل أى شئ لمن يدفع أكثر .
كنا نتمنى أن تترفع الصحافة المصرية عن العبث بمشاعر المسلمين ، وكنا نتمنى أن يترفع أدعياء الصحافة عن بيع أنفسهم واقلامهم للنصارى ، لكن يبدو أن للورق الأخضر مفعول السحر ، الذى يجعل كلاب النصارى فى الوسط الصحفى يلهثون خلف النصارى ليُروجوا لهم ويكتبوا عنهم .
ولله الأمر من قبل ومن بعد .
moudk2005@yahoo.com